Thursday, November 30, 2006

My Way - by Robin the Penguin Williams




اعشق مشاهدة افلام الانيمشن ففيها تتم مراعاة كافة التفاصيل الصغيرة وربما اكثر مما يحدث مع الافلام العادية فيندر ان تجد فيها اية اخطاء .. ومع كثرة المعروض من تلك الافلام حاليا وبعد ان كان يتم انتاج فيلم او اثنان فى العام الواحد منذ عدة سنوات اصبحنا نشاهد العشرات منها مؤخرا ..اللقطة اعلاه هى رؤية جديدة لاغنية My Way لفرانك سيناترا ولكنها هذه المرة باداء صاحب الاداء الصوتى المذهل روبين ويليامز كما انها ايضا باللغة الاسبانية !! . اللقطة هى تريلر لفيلم اسمه Happy Feet وهو فيلم انيميشن من اخراج جورج ميللر والذى اخرج وشارك فى كتابة سلسلة افلام ماد ماكس .. اما الاداء الصوتى فهو لمجموعة من الممثلين .. منهم ايليا وود او "فرودو باجينز" والذى يناسبنى جدا ان اسمع صوته فقط بدون ان اراه بعد ان "خنقنى" بآدائه فى ثلاثية ملك الخواتم ولم ينجح فيلمى Sin City او Eternal Sunshine of the Spotless Mind فى تغيير رأيى فيه بالرغم من ان تلك الافلام كانت جيدة وبالرغم من انه لم يفتح فمه بجملة واحدة فى الفيلم الاول ! .. وهناك ايضا روبين ويليامز كما ذكرت فى البداية وهو ممثل رائع اعشق مشاهدة افلامه - او حتى سماع صوته فى هذه الحالة- وهو يقوم بالاداء الصوتى لشخصيتان فى الفيلم - ويملك القدرة على اداء كل شخصيات الفيلم حسبما اعتقد ! - و هناك ايضا نيكول كيدمان الجميلة وكذلك العديد من الممثلين الآخرين الذى لن اقوم بسرد اسمائهم لاننى لست بصدد مناقشة او تحليل مستويات ادائهم فلست بناقد او محلل.. انا اكتفى بدور المشاهد فهو اسهل الادوار واحبها الى قلبى ويناسبنى تماما .. هذا بالاضافة لان الفيلم من نوعية الرسوم المتحركة وبالتالى العبْ الاكبر يقع على المخرج والانيماتورز اكثر منه على المتكلمين فى الفيلم.
وسبب تقديمى لهذه اللقطة من الفيلم هو اننى انتهيت من مشاهدته الآن واعجبنى كثيرا .. فبعد ان افسد علىّ شريف نجيب صاحب
مدونة هدوء نسبى فيلم بوند الجديد بعد ان قرر ان الفيلم لايصلح للمشاهدة الا فى دور العرض قررت انزال فيلم آخر صدر فى نفس يوم صدور فيلم بوند .. وكان هذا الفيلم اللذيذ "هابى فيت" والذى اعتقد انه استفاد كثيرا من ظهور فيلمين قبله وهما فيلم مارش اوف ذى بنجوينز الفيلم الوثائقى الفرنسى والذى قام بالتعليق عليه مورجان فريمن صاحب الصوت الانيق فى نسخته الانجليزية .. وكذلك فيلم Shall We Dance من بطولة البوذى ريتشارد جير والاوفرريتد جينفر لوبيز ... كذلك استعان الفيلم بتقنية الموشن كابتشر لراقص محترف لتظهر رقصات الفيلم بهذا الشكل الجميل .. عموما حتى لا اطيل عليكم .. انصحكم بمشاهدة هذا الفيلم لو رغبتم فى قضاء وقت ظريف او كنتم من الانيماتيد فيلم كوليكتورز.. لذلك لو كنت من مستخدمى برنامج ايميول او اى دونكى يمكنك انزال الفيلم مباشرة بالضغط على هذه الوصلة لمشاهدته بالكامل .. مع العلم بأن النسخة TELESYNC وليست DVDRip
او يمكنك الانتظار بضعة اسابيع حتى يصبح الفيلم متاحا بنسخة افضل .. اما اذا كنت law abiding citizen يمكنك شراء الفيلم من Amazon بطريقة قانونية .. وفى حالة ان كنت تملك الوقت الكافى ومبلغ 25 جنيه يمكنك الذهاب للسينما ومشاهدته بس انا معرفش ان كان نزل فى دور العرض بمصر ولا لسه الصراحة
ملحوظة : اللقطة باعلى هى تريلر للفيلم بصيغة كويك تايم .. ان لم تكن من مستخدمى QuickTime Player فلن تتمكن من مشاهدتها هنا .. ولكن يمكنك مشاهدة نسخة اقل جودة باستخدام موقع YouTube ومشاهدة Trailler1 وهى التى تحتوى الاغنية الموجود بأعلى او Trailler 2 او Trailler3
وكذلك ايضا يمكنك مشاهدة الـ Behind The Scene من نفس الموقع ..

العرض القادم : فيلم Borat

Monday, November 27, 2006

تحديثات راديون المدونة الكاترون




قسم الموسيقى
1- عزف على آلة القانون
2- موسيقى النهر الخالد



القسم العربى
1- سيد الملاح وجيمس براون
2- سعاد حسنى واحمد زكى - هو وهى
3- فيروز - تك تك تك يا ام سليمان
4- فيروز - انا لحبيبى وحبيبى الى
5- نيللى - فراشة صغيرة
6- منير - شيء من بعيد
7- عبدالوهاب - لا مش انا اللى ابكى
8- سعد عبدالوهاب - الدنيا ريشة فى هوا

9- محمود العسيلى - ترررم

قسم الموسيقى التجريبية
1- سعاد ماسى - LaTerre
2- Zain bhikha - A is for Allah
3- زرياب جاز - كان الشيطان - ripped from zeryab.blogspot.com
4- Mozart In Egypt

Tuesday, November 21, 2006

***** مــوات *****






وصلت الى مقر عملى متأخرا بعد ان انتهيت من اجراءات تجديد رخصة السيارة وبعد قضاء ساعات شيقة بإدارة المرور ازددت تمسكا بعدها بالحياة ودعوت بكلمات طيبة للمرحوم الذى قال "لو لم اكن مصريا لوددت ان اكون اى حاجة تانية" دلفت لمكتبى وجلست على مقعدى الهيدروليكى المريح وطلبت فنجانا من القهوة باللبن واخرجت علبة سجائرى ولما انس ان اجعل جهاز التكييف يعمل بأقصى طاقته محولا الغرفة الى ثلاجة صغيرة .. فأنا اكون فى احسن حالاتى واستعيد نشاطى سريعا فى درجات الحرارة المنخفضة جدا . بدأت زميلتى بالغرفة فى الحديث معى بعد ان انتهيت من قهوتى واصبحت اكثر استعدادا للتعامل مرة اخرى مع آدميين يجلسون خلف مكاتب خشبية وامامهم العديد من الاوراق .. اخبرتنى فى سرعة عن نوعية الاعمال والتقارير التى طَلبت منها فى غيابى وعن البطء الذى لاحظته فى اداء شبكة الحاسب وتتوقع منى ان افعل شيئا لاصلاحه .. استمعت اليها وعلى وجهى تعبير ينم عن الاهتمام الشديد بما تقوله برغم اننى احاول جاهدا ان اتذكر هل احكمت اغلاق باب السيارة ام لا .. حتى سمعتها تقول كلمة "مات" .. انتبهت قليلا وسألتها - هو ايه ده اللى مات ؟ ردت قائلة .. الشيخ احمد شيخ الجامع انتفضت فى جلستى وسألتها مكررا الشيخ احمد الشيخ احمد بتاعنا ؟؟ اجابت " ايوه الشيخ احمد .. سقط ميتا بعد وضوءه استعدادا لآذان الظهر .. و و و .." لم اسمعها بعد ذلك وان ظلت شفتاها تتحرك وعيناها تتسع وتضيق لتصور تعبيرات يدرسها ويطبقها طلبة معاهد التمثيل السذج.. سرحت انا بعيدا عن متناول كلامها محاولا ان اتذكر وجه الرجل الطيب "عم احمد" وكان هذا الشيخ يعمل مقيما للشعائر بجامع صغير يقع اسفل المبنى المجاور للمبنى الذى اعمل به وكان اغلب موظفى الشركة يصلون بإمامة هذا الرجل جميل الصوت .. لم نعرف له بلدا وموطنا او منزلا سوى هذا الجامع الصغير .. فقد كان مقيم شعائر ومقيم بالمسجد ايضا .. خادما له وحارسا لبيت الله .. لم يكن له زوجة ولا اولاد وربما لهذا لم نره مهموما مرة او شاكيا متبرما . لكن ماضيه المجهول هذا كان الباعث وراء تقولات البعض من ان الرجل له زوجة واولاد فى بلدة ما ولكنه هجرهم لسبب مجهول .. وذهب البعض لأنه هارب من شىء ما .. لم تستطع عقول البعض ان تستوعب فكرة انه يوجد شخص بلا اهل او ماضى يسكن فى مسجد ويؤذن للصلاة خمس مرات فى اليوم ولا ينتظر اجرا او يطلب راتبا او احسانا من احد ولا يخاف من احد كذلك .. كان رجلا محبوبا يقضى اوقات ما بين الصلوات فى قراءة القرءان ولم يغلق باب جامعه كما تفعل معظم الجوامع الصغيرة الاخرى وكان مبتسما باشا على الدوام لذلك اهلته شخصيته وطبيعة عمله لأن يحبه الجميع .. بل ولأن ان يرسم البعض حوله هالة نورانية ظهرت اولى بوادرها عندما انتزعنى صوت زميلتى فى العمل لاسمعها تقول " وكان وجهه مشرقا وعلى وجهه ابتسامة جمييييلة .. بل وعندما حملوه ليضعوه فى الحجرة الجانبية كان بلا وزن ... و .. و .. "خفت صوتها مرة ثانية او ربما ضغطت انا على زر "Mute" لاجعلها تصمت قليلا . فالحقيقة ان موت هذا الرجل صدمنى فعلا وجعلنى استشعر"الغفلة" تلك الكلمة التى نتناولها فى احاديثنا على سبيل التندر ولا نلقى لها بالا الا نادرا .. فهو - الشيخ احمد- وان لم يكن صغيرا فى السن او بحالة صحية مثالية الا انه كان يمثل لى شيئا آخر .. كان بمثابة علامة .. نعم علامة فاصلة او "بوكمارك" تلك الورقة المقواة التى نستخدمها كفاصل بين اوراق الكتب الكبيرة لنعرف اين توقفنا ومن اين نستكمل القراءة .. كان الشيخ احمد علامة فاصلة فى كتاب عقلنة الدوجما الذى كلما انهيت منه فصلا عدت لاقرأ الفصل الذى يسبقه مرة اخرى .. علا صوت زميلتى فى العمل وهى تقول "" هيييه .. انت رحت فين ؟؟ انا ماشية علشان اتأخرت" اجبتها بايماءة موافقا واعتدلت فى جلستى انظر لكم الاعمال المتأخر الذى يجب ان انهيه قبل ان انصرف بدورى وانا الذى حضرت متأخرا اربع ساعات عن موعد حضورى الطبيعى .. لكننى كنت عاجز عن العمل ولا ازال فى مرحلة الصدمة .. ولم احدد بعد هل اشعر بالحزن لوفاة الرجل ام اعتبره مجرد كائن آخر كف عن الوجود وانتقل للمستوى الثانى عندئذ دق جرس الهاتف يذكرنى بالتزاماتى الحالية ..تذكرت انه لا يوجد بالشركة غيرى بعد ان انصرف كل العاملين فمن هذا الذى يطلبنى الآن .. اضاءت علامة الاتصال الخارجى مجيبة على تساؤلى فرفعت السماعة واجبت لاجدها هى تكلمنى بصوتها الذى اعشقه تسألنى اين كنت طوال النهار ولما لم اطلبها .. اجبتها واخبرتها بمغامراتى بادارة المرور هذا الصباح وذكرتها بأننى ابلغتها الامس بنيتى فى الذهاب للانتهاء من تلك المهمة الثقيلة على النفس ولكنها نسيت كعادتها .. كان صوتها مختلفا ولما سألتها عن ذلك اجابت قائلة .. لا شىء محدد واحدة من تلك اللحظات التى تشعر فيها بالضيق لاسباب مجهولة .. وتنتهى بدون ان تعرف لها سببا لتتكرر مرة اخرى بعد شهر او عدة شهور اوحتى بضعة ايام .. هى لاترنو لمعرفة السبب لكنها تشعر بالاختناق وتريد البكاء لعلها تشعر بتحسن بعدها ولكنها عاجزة حتى عن البكاء .. برغم ان اجابتها هذه تستلزم منى اتخاذ خطوة ايجابية تجاه من يهمنى امرها بالفعل .. الا اننى ولسبب مجهول وبدون اى مقدمات وجدتنى اقول بعفوية .. " مش الشيخ احمد مات !!!! "
.
صمتت لثانية من الزمن ..... ثم انفجرت فى الضحك بشكل هيستيرى حتى اننى وجدت نفسى اضحك معها وفى نفس الوقت عينى تدمع بشدة.. لا اعرف ان كان بسبب الضحك ام بسبب شعورى المختلط غير المعروف ظلت هى تضحك عاجزة حتى عن التنفس .. وكلما هدأت قليلا عادت للضحك مرة اخرى وبعد فترة ليست بالقصيرة تمالكت نفسها وسألتنى مين الشيخ احمد ده ؟ روح يا شيخ الله يجازيك .. بقالى سنين مضحكتش كده .. انت فظيع .. مين بجد الشيخ احمد ده اللى بتتكلم عليه ؟
اجبتها قائلا ... واحد . .واحد متعرفيهوش .. واحد اسمه الشيخ احمد .. ومات ... الله يرحمه

سعيت لانهاء المكالمة سريعا قبل ان تلحظ صوتى المختنق وبعد ان ساهمت بدون قصد فى تغيير حالتها النفسية نسبيا للاحسن بينما يتملكنى شعور غريب لا استطيع وصفه... حتى عندما انهت مكالمتها بقبلة جعلت منى يهوذا لم استطع ان احدد شعورى تجاه الشيخ احمد .. فليرحمه الله .... ويرحمنا

Monday, November 20, 2006

Wireless Communications




Thursday, November 16, 2006

تحديثات راديو المدونة ابوكسوة عبك وبطارية بأستك



السادة ضيوف المدونة ومستمعى اذاعة بلاسيبوس
بعد العدد الهائل من تعقيباتكم وخطاباتكم ومكالماتكم التليفونية بخصوص الخدمة الاذاعية الجديدة والتى تضمن بعضها شكرا واعجابا كثيرا واخرى تضمنت اوصاف واسماء مشوقة لبعض من قاطنى حديقة الحيوانات .. اليكم قائمة ببعض التحديثات والاغانى التى تمت اضافتها مؤخرا وعددها 21 قطعة موسيقية وكذلك تم انشاء قسم جديد للموسيقى التجريبية يضم ثلاث ملفات .. والتحديثات موزعة كالتالى


قسم الموسيقى
1- عمر خيرت - مقطوعة بأسم فاطمة
2- سمير سرور ساسكفون - مقطوعة لامونى الناس
3- فريد فاراجاد - موسيقى تركية

قسم الاغانى العربية
1-محمد فوزى - ذهب الليل (بناء على طلب الجماهير)
2- حنان ماضى ومن موسيقى زوجها ياسر عبدالرحمن - ليلة عشق
3- نجاة الصغيرة - آه لو تعرف
4- جوليا بطرس - طفلى اللى جاى

قسم الاغانى الاجنبية
1- John Lenon & Paul McCartney - Yesterday
2- Charles Aznavour - La mama"
3- Beauty and the Beast animated film - Whole New World"
4- Whitney Huston - Exhale"
5- RIGHTOUS BROTHERS - Unchained Melody "
6- Sade -Smooth operator"
7- Man on Fire film end song – in Spanish "
8- Lionel Richie - Say You Say Me"
9- John Denver - You fill up my senses"
10-Ray Charles - If You go Away- hesham morsy version:o)"
11-Cheb Mami - Au Pays Des Merveilles" ابقى دور على اللريكس الانجليزى بتاعها من على النت زى ما انا عملت علشان حتى العربى اللى فيها محتاج ترجمة !!

قسم الموسيقى التجريبية والظواهر الغير مفهومة
1- "Mohamed Taha - BlueTurban version"
ريمكس لاغنية شعبية بصوت محمد طه تقريبا وتنفيذ فريق غربى اسمه جاردننج فريكنج اكسدنت

2- "3adaweia - Om 7asan new version"
ريمكس لاغنية عدوية – سلامتها ام حسن من تنفيذ نفس الفريق السابق

3- "Sa3id elhawa - copyrighted batabeet.blogspot.com"
اغنية سكندرية من ظاهرة فنية غير مألوفة من اكتشاف مدونة بطابيط السكر ولكن المدونة غير مسؤولة عما ينتج عن سماعها .. افعل ذلك على مسؤليتك الخاصة



وبذلك تصبح القائمة الشاملة للراديو محتوية على 56 ملف صوتى على النحو التالى


قسم الموسيقى – Immature's Music picks

1- title="Alexandra - NewAge music"
2- title="Andreas Vollenweider - the lion"
3- title="Habebe music - Cadbury Ad."
4- title="Enya - Last Of The Mohicans"
5- title="Kenny G -Dying Young"
6- title="Age Of Empires - life song"
7- title="Farid farjad – Turkish violin "
8- title="Hevia - ElSitiu"
9- title="Loreena McKennitt"
10- title="One Sweet Day – oriental version"
11- title="Tekilla !! - what ??"
12- title="Omar Khairt - fatma" عمر خيرت ومقطوعة بأسم فاطمة
13- title="Soror Sax. - lamony elnas" عصام سرور ومقطوعة لامونى الناس
14- title="Farid farjad - Secret love"


القسم العربى – Arabic voices

1- محمد عبدالوهاب – يا دنيا يا غرامى
2- وردة – حلوة بلادى
3- غنوة وحدوتة لابلة فضيلة مأخوذة من مدونة تواصل – احمد نصر
4- محمد فوزى – ماما زمانها جاية (اهداء من اسلامى)
5- محمد فوزى – ذهب الليل (بناء على طلب الجماهير الغفيرة)
6- اغنية ياطيبة مسجلة من قناة اقرأ لفريق مجهول
7- محمد منير – شتا
8- حنان ماضى ومن الحان زوجها ياسر عبدالرحمن – ليلة عشق
9- عيسى غندور – منسافر
10 – ملحم زين – انتى مشيتى
11- جوليا بطرس – طفلى اللى جاى
12- نجاة الصغيرة – آه لو تعرف
13- محمد طه – يوى
14- سيد الملاح – مونولوج تقليد فريد الاطرش


Non- Arabic voices قسم الاصوات الغربية –

1- title="Loreena Mckennitt-The Mystics Dream"
2- title="Frank Sinatra - My way"
3- title="Louis Armstrong - Wonderful world"
4- title="Mary Hopkin - Those Were the days "
5- title="Pick me up on your way home"
6- title="Frankie Valli & the 4 seasons"
7- title="Sir Elton John – Lion King"
8- title="Celine Dion - like this"
9- title="Kill Bill soundtrack Bernard Hermank"
10- title="Kill Bill soundtrack Meiko Kaji"
11- title="Madonna - Live to Tell"
12- title="Mary MacGregor - Between 2 lovers"
13- title="Enya - Only time"
14- title="The Muppet Show Intro"
15- title="John Lennon & Paul McCartney-Yesterday"
16- title="Charles Aznavour - La mama"
17- title="Beauty and the Beast - Whole New World"
18- title="Whitney Huston - Exhale"
19- title="RIGHTOUS BROTHERS - Unchained Melody "
20- title="Sade -Smooth operator"
21- title="Man on Fire film end song – in Spanish "
22- title="Lionel Richie - Say You Say Me"
23- title="John Denver - You fill up my senses"
24- title="Ray Charles - If You go Away- hesham morsy version:o)"
25- title="Cheb Mami - Au Pays Des Merveilles"

Experimental Music – موسيقى تجريبية وريمكسات وظواهر غير طبيعية
title="Mohamed Taha - BlueTurban version"
ريمكس لاغنية شعبية بصوت محمد طه تقريبا وتنفيذ فريق غربى اسمه جاردننج فريكنج اكسدنت

title="3adaweia - Om 7asan new version"
ريمكس لاغنية عدوية – سلامتها ام حسن من تنفيذ نفس الفريق السابق
title="Sa3id elhawa - copyrighted batabeet.blogspot.com"
اغنية سكندرية من ظاهرة فنية غير مألوفة من اكتشاف واهداء بطابيط السكر

Thursday, November 09, 2006

Bruno Bozzetto - ايطاليا البلد


تستوقفنى عبارة "شعوب دول حوض البحر الابيض المتوسط" عندما اقرأها فى خبر ما والتى تقترن غالبا بنظرة تعميمية اعجب لها كثيرا .. فكل دولة نسيج منفصل لايجوز الربط بين شعبها وشعب مجاور فقط لمجرد التجاور الجغرافى او تماثل الديانة او اللغة او حتى لون البشرة ... فالدولة الواحدة تحوى الكثير من المتناقضات مابين شمالها وجنوبها فما بالك بدولة اخرى تتحدث لغة مختلفة اوتملك تاريخا مختلفا اوتدين لقوانين وضعية وضيعة
لكن الفيلم الفلاشى الموجود باعلى يجعلنى ارغب فى اعادة صياغة ما كتبته انا للتو وقرأته سيادتك منذ ثانية واحدة . حيث ان هذا الفيلم ارغمنى على ان اراجع معلوماتى وتعريفاتى عن الدوتشى والفاشية ... والبكباشى والقومية العربية
وجعلنى اعقد مقارنة انثروبولوجية مابين المواطن" ايتالو فالوتشى بامبولينى" من صقلية واخيه البحر متوسطى "عطوة ضرغام البلينى" من الدقهلية !!! .. عموما .. حتى لااطيل عليكم .. الفيلم الموجود بأعلى هو فيلم كارتونى فلاشى يعقد مقارنة مابين ايطاليا من جهة وبقية دول الاتحاد الاوربى من جهة اخرى .. الفيلم لفنان الرسوم المتحركة برونو بوزيتو الايطالى والحائز على عدة جوائز (اتنين منهم فى زغرب يا دكتور اسامة :) والفيلم ليس بجديد لقد انتج منذ عدة سنوات ورأيته انا ايضا منذ فترة طويلة ونسيته ولكنى لمحت اسمه مصادفة بإحدى الوصلات بمدونة جار القمر فتذكرته ورأيت انه من المناسب ان اشرككم معى فى عقد هذه المقارنات التى ذكرتها بأعلى .. ولبرونو بوزيتو عدة افلام اخرى تستطيع تتبعها من خلال موقعه لكننى اخترت اول ما شاهدت من اعماله منذ فترة طويلة حينما كنت مهتما بأعمال ماكروميديا فلاش قبل ان تبتلعها شركة آدوب و ...و .. ولعل الفيلم قد اكتمل تحميله الآن وتستطيع تشغيله والحكم بنفسك ولاتنس ان توقف راديو المدونة حتى لا تتداخل اصواته مع موسيقى الفيلم
*
*
-*-*-*-*-*-*-

يا دنيــا يا غرامى


استيقظ مبكرا على غير عادته فى ايام الاجازات .. ظل فى فراشه بضع دقائق لعل النوم يدعوه للموت المؤقت مرة اخرى فلم يحدث... نهض فى سخط بعد ان احس انه قد ُسلب شيئا وزاد ضيقه عندما انطلق المنبه فى رنين متصل قادر على ايقاظ الموتى انفسهم .. نظر للمنبه فى غباء للحظات ثم مد يده ليغلق جرسه المستفز .. هو يتعمد ان يضبط المنبه كى يرن فى نفس موعد استيقاظه اليومى حتى فى ايام اجازاته .. عندئذ يستيقظ ليخرس المنبه ويعاود النوم فى سعادة شاعرا بغبطة الانتصار على روتين يومه لينام بسهولة بعدها مباشرة وعلى وجهه ابتسامة طفولية كسولة .. لكن اليوم استيقظ فجأة على غير ميعاد بل وسبق حتى المنبه فى صرخته اليومية لسبب لا يعلمه ...... لم يتوجه للاغتسال من آثـار الـنوم بل ذهب مباشرة للمطبخ وعلى وجهه نظرة اعتراض وقرف واخذ فى اعداد فنجان من القهوة ..فتح النافذة فتسللت لانفه رائحة الصباح المنعشة بعد ان توقف الصباح عن ان يكون منعشا منذ زمن .. سرح ببصره بعيدا وتذكر رائحة الصباح القديمة !! يا الله ..لم يشتم تلك الرائحة منذ زمن بعيد .. رائحة الطفولة والذهاب للمدرسة سيرا على الاقدام مرتديا مريلته الصفراء دون ان يربط حزامها ..رائحة السعادة نفسها .... اطال الوقوف بجانب النافذة محاولا ان يجتر تلك اللحظات لاطول فترة ممكنة حتى انتزعته منها عطسة شديدة مفاجئة فأغلق النافذة فى حسرة ثم اسرع ليرفع "كنكة" القهوة من على النار قبل ان يفور تنورها هى الاخرى ويكمل افساد يومه ..ذهب بكوب القهوة الكبير لغرفته مرة اخرى ووقف على بابها للحظات محاولا التفكير فى عمل شىء يصاحب ارتشاف القهوة فتوجه لجهاز الكومبيوتر وضغط زره وانتظر قليلا حتى سمع نغمة الويندوز المميزة الملولة الدالة على جاهزية الحاسب للعمل وانتهاؤه من تحميل نظام التشغيل تحركت يده تلقائيا تدفع بمؤشر الماوس لايقونة برنامج القرءان الكريم .... يحتاج الآن بشدة لان يستمع لصوت الشيخ الحصرى الذى اعتاد سماعه فى تلك الصباحات البعيدة عندما كان طفلا يذهب لمدرسته سيرا وهو يستمع لترتيلات اذاعة القرءان الكريم تنبعث من راديوهات معظم المتاجر التى تفتح ابوابها فى ذلك الوقت المبكر من اليوم .. ضغط الايقونة مرة اخرى فلم يسمع شيئا ولم يبدأ البرنامج بالعمل .. بل ظهرت له شاشة زرقاء مرعبة تحمل كلاما كثير .. ضغط مفتاح الهروب عدة مرات فأختفت الشاشة الزرقاء وحل محلها رسالة خطأ تقول




.... قال بصوت مرتفع غاضب .. لا طبعا ليس اوكى ..
انتظر ثوانى فى غيظ ثم لم يجد بد من الضغط على الزر الوحيد المتاح امامه ويحمل عبارة "اوكى" ... اختفت بعده رسالة الخطأ وعاد نظام التشغيل لشاشته الرئيسية مرة اخرى ..فضغط ايقونة برنامج تصفح الانترنيت وبعد ان قرأ بضعة رسائل بريدية الكترونية مملة ارسلها اليه صديق يفترض انه ظريف ومسل .. تابع تصفح الانترنيت حتى وقع بالمصادفة على مدونة بدا عنوانها له مستفزا فى تلك اللحظات بالذات .. وقرأ فيها السطور التالية

***************************************************
تفتح عينيها فى الظلام... لا فائدة من محاولة ادعاء النوم اكثر من ذلك... تنظر الى الساعه فتجد ان نصف ساعه بالكامل قد تسرب... فتندهش من كم الكوابيس الذى رأته فى نصف الساعة..... لا تسمع شىء سوى رحى الفكر تطحن اعصابها بهدوء والعجب انها لا تشعر بألم.. بالرغم من ان اعصابها تتفتت....... تمد يدها لتلتقط زجاجة العقار المنوم تهم بفتحها ثم تلقيها بغير اكتراث.. فالحبة الرابعة لن تكون اكثر فائده من الاولى... دَجَل.. تقولها بسخط وتعتدل فى فراشها... لم تكلف نفسها عناء اضاءة الاباجورة المجاورة لها... تحاول جاهدة ان تفكر فى سبب واحد مقنع يبقيها على قيد الحياة... فلا تجد سوى قطتها... تنهض بهدوء تحمل قطتها ثم تفتح النافذة... تلقى القطه التى تستيقظ مفزوعه لتجد نفسها طائرة فى الهواء فيشق صمت الليل صوت موائها المذعور
يعقبه صوت ارتطامها بالارض.... تغلق النافذة... تتجه ثانية نحو الفراش.. تبتلع ماتبقى من حبات المنوم ثم تستلقى فى فراشها منتظرة النوم.....
*************************************************

انتزعه من قراءته لتلك العبارات الصادمة سماعه لصوت غريب ناتج عن اصطدام شىء ما بخصاص الشرفة الخشبي (الشيش) المغلق فنهض ليستكشف ماهية هذا الشىء .. بعد فتحه وجد طائر غريب ملقى على ارضية الشرفة انحنى والتقطه ليجده يلفظ انفاسه .. يبدو ان هذا التعس اصطدم بالنافذة فهو لم يجد به آثار طلقات من رش العصافير كما انه لا توجد اشجار كثيرة فى المنطقة تغرى صائدى الطيور بالقدوم فى هذا الوقت المبكر من اليوم .. اخذ يدقق النظر فى الطائر غريب الشكل .. فهو ليس بحمامة او يمامة وبالتأكيد ليس عصفورا عملاق .. دقق النظر اكثر من جميع جوانبه عله يعرف نوعه حتى اصطدمت عيناه بعين الطائر .. لم يستطع ان يبعد ناظريه عن اعين الطائر الذى يلفظ انفاسه الاخيرة ولا يستطيع حتى ان يرفع رأسه لكن عيناه مثبتتان فى نفس الوضع تبادله نظرا بنظر .. لم يدر كم طال به الوقت هكذا حتى انتفض الطائر واتسعت عيناه حتى انه رأى انعكاس صورته فى عينى الطائر .. ثم مات الطائر وتوقفت نبضاته السريعة التى كان يستشعرها خافتة بيديه ... دلف لغرفته ثانية قائلا " هو يوم باين من اوله".. تلفت حوله حتى وجد كيسا بلاستيكيا وضع فيه جثة الطائر مجهول النوع وهو لا يعرف هل سبب ضيقه كونه هو آخر شىء وقعت عليه عينا الطائر قبل ان يموت .. ام ان سبب ضيقه هو ان الطائر الميت كان اول شىء تقع عليه عيناه فى هذا اليوم الغريب
وقف لدقائق ممسكا بالكيس البلاستيكى لا يعرف ماهى الخطوة المفترض اتخاذها الآن .. ثم نظر لشاشة الكومبيوتر التى امتلأت برسومات صغيرة تمثل شعار نظام التشغيل ويندوز وهى تطير فى الفضاء تراءت له كشواهد قبور ملونة تطير فى الفضاء .. وضع الكيس جانيا وامسك بالماوس ينقر به بضع نقرات هنا وهناك وبعد ثوانى انبعت صوت "المرحوم" محمد عبد الوهاب يشدو قائلا
يا دنيـــــا ياغرامـــى ... يا دمعى يا ابتسامى

مهمــــــا كانت الامى ... قلبى يحبك يا دنيـا
-*****-

راديو المدونة الجديد Radio Blog

نعلن افتتاح راديو المدونة الجديد رسميا ... ولمن يتساءل عن كنه هذا الراديو اقول له هو ذلك الشىء الرمادى على يسار الصفحة .. المستطيل الغامق تحت الساعة الراقصة ..ينقسم هذا الراديو او بالاحرى الجوك بوكس الى ثلاثة اقسام تحوى مختارات متنوعة جدا من مكتبتى الصوتية - سيتم زيادتها دوريا- وللاسف حرصت على ان اختار ما يمثلنى ويصور اغلب الحالات النفسية التى امر بها .. والذى ليس بالضرورة يناسب اذواق مرتادى المدونة ضيوفى الاعزاء . فالمدونة على اية حال تعبر عن رأى صاحبها وحالته النفس مزاجية وربما هذا هو ماجذب لمدونتى المتواضعة بعض من اساتذة ومحترفى التحليل
بكافة انواعه فربما رءوا انى امثل حالة جديرة بالدراسة وجعلوا منى
Case Study
لذلك قررت ان اساعدهم اكثر -او احيرهم !!- بوضع هذه التنويعات الغريبة من الاغانى فى مكان واحد :o)
والراديو او مشغل الاغانى يحوى ثلاثة اقسام كما ذكرت .. الاول منها يشمل مقطوعات موسيقية من جنرز مختلفة والمقطوعة الاولى هى ما يتم تشغليها اتوماتيكيا بعد ان تنتهى قائمة الاصوات المتاحة من التحميل وهذا قد يستغرق عدة ثوانى .. وبعد انتهاء المقطوعة الاولى ينتقل الراديو للمقطوعة التالية وهكذا حتى يصل لآخر مقطوعة او ملف صوتى فى هذا القسم ثم يبدأ فى الاعادة من جديد ... وبالطبع لو اردت ان تختار ما يعجبك فيمكنك الضغط على اسم الملف ليتم تشغيله بغض النظر عن ترتيبه او قسمه .. اما القسم الثانى للاصوات العربية ولن اقول الاغانى حتى لا احصره فى نطاق اضيق مما يحتويه ,, واخيرا القسم الثالث ويحوى الاغانى الاجنبية
عموما .. انا لا ازال فى مرحلة الاضافة والتعديل حتى اننى لم اضف بعد ايا من الاصوات التى ذكرتها فى بروفايلى اللهم الا اغنية واحدة للورينا مكنت صديقتى الكئيبة الجميلة

Saturday, November 04, 2006

انت متبت ايدك فى الفرشة كويس ؟؟

عادة لا احب التعليق على الاوضاع السياسية ربما لاننى توقفت منذ زمن عن متابعة امورها وتطوراتها وكففت عن محاولة فهم ما يحدث فى تلك البلاد حفاظا على ماتبقى لى من صحتى ، لكن لا يسلم الامر من وقوعى على خبر هنا او هناك بطريق الصدفة خاصة عن طريق قراءة مدونات صديقة او جريدة قديمة القتها الظروف فى طريقى. او ربما لكون كل ما اتعامل معه فى حياتى اليومية هو فى الاصل نتيجة لقرار سياسى اتخذه شخص ما فى موقع ما فى يوم ما .. وبالتالى فإن محاولة تسييس اى مشكلة تحدث فى بلدنا ليست بالضرورة ممارسة خاطئة ولكنى افضل دائما اعطاء العيش لخبازه او الهروب من عناء فك طلاسم مايحدث فالحياة معقدة بما يكفى. لكن ما حدث منذ وقت قريب - اثناء احتفالات السادس من اكتوبر- والذى بدأ بمشاهدتى لجزء من احدى حلقات برنامج القاهرة اليوم والذى استضاف فيه عمرو اديب السيد طلعت السادات وآخرون وانتهى بعدها بأيام عند قراءتى لخبر الحكم على طلعت السادات بحبسه لمدة سنة بعد محاكمته عسكريا فى اسرع محاكمة لهذا العام .. بعد مراجعة تلك الواقعة فى عقلى من بدايتها وحتى آخرها تذكرت ما خطر ببالى وجعلنى اضحك يوم ان شاهدت طلعت السادات فى برنامج عمرو اديب الذى خصص الحلقة لموضوع حادث اغتيال انور السادات .. ضحكت بصوت مسموع حتى ان والدتى سألتنى عما حدث خاصة وان الحلقة لم تبدأ بعد وانما نوه عنها عمرو اديب فى استهلاله للبرنامج .. وكان السر فى ضحكى بصوت عالى هو اننى تذكرت ذلك المشهد فى احد افلام اسماعيل ياسين بداخل احد عنابر مستشفى المجانين وكان هناك من يقف على سلم خشبى ممسكا بفرشاة يدهن بها السقف بينما احد المجانين بالاسفل يصيح به قائلا "انت متبت ايدك فى الفرشة كويس ؟؟ .. علشان هنشيل السلم من تحتك ! " .. الحقيقة وجدت تطابقا مذهلا بين ما تذكرته للتو من مشهد مستشفى المجانين وبين ما حدث فى تلك الحلقة وما تلاها فى

الايام التالية ... حقا التاريخ يعيد نفسه